وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت
و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م و ج ن ة ع ر ض ه ا الس م او ات و الأ ر ض أ ع د ت ل ل م ت ق ين 133 ال ذ ين ي ن ف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ.
وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت. وقال سبحانه في سورة الحديد. وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين أي. وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين أي. وسارعوا وبادروا وسابقوا 1 إلى.
إن معنى قوله. عرضها السماوات والأرض. و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م و ج ن ة ع ر ض ه ا الس م او ات و ال أ ر ض أ ع د ت ل ل م ت ق ين آل عمران 133. كما أعدت النار للكافرين.
قال تعالى في سورة آل عمران الآيات 133 136 وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين والذين إذا فعلوا. و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م و ج ن ة ع ر ض ه ا الس م او ات و الأ ر ض أ ع د ت ل ل م ت ق ين 133 قال أبو جعفر. ياسين بن علي. كما أعدت النار للكافرين.
و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م و ج ن ة ع ر ض ه ا الس م او ات و ال أ ر ض أ ع د ت ل ل م ت ق ين. قال الله تعالى. ثم ندبهم إلى المبادرة إلى فعل الخيرات والمسارعة إلى نيل القربات فقال. وسارعوا بواو ودونها إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أي كعرضهما لو وصلت إحداهما للأخرى والعرض السعة أعدت للمتقين الله يعمل الطاعات وترك المعاصي.
و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م و ج ن ة ع ر ض ه ا الس م و ات و الأ ر ض أ ع د ت ل ل م ت ق ين 133. القول في تأويل قوله وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين 133 قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بقوله وسارعوا وبادروا وسابقوا إلى مغفرة من ربكم يعني إلى ما يستر عليكم ذنوبكم من رحمته وما يغطيها. قال الله سبحانه وتعالى في سورة آل عمران. يعني تعالى ذكره بقوله.